على سبيل المثال، لنفترض أنك حصلت على رابط إلى موقعك يحتوي على نص رابط: “حلويات عربية”.
يعتبر الباك لينك هو رابط من موقع إلى موقع آخر، إذا كان الموقع أ مرتبط بالموقع ب، في هذه الحالة يقال إن الموقع (أ) قد منح الموقع (ب) رابط خلفي، ونجد أن:
تظهر ويكيبيديا في نتائج البحث لمعظم الكلمات المفتاحية والمصطلحات، فهي موقع موثوق به ويعد بناء الروابط منه دعما قويًا لموقعك.
هو أنه رابط خلفي يشير إلى موقعك من مواقع أخرى من خلال استخدام كلمة أو أكثر، وهو ما يسمح لزوّار المواقع الأخرى بالانتقال لموقعك عن طريق النقر على تلك الكلمة أو الجملة القصيرة.
كما أشرنا من قبل، أن كلا النوعين من الروابط مفيدة لموقعك وتساعد على تحسين سيو المواقع في محركات البحث.
زاد انتشار المحتوى البصري في الفترة الأخيرة مثل الإنفوجرافيك والفيديو، وغدا يستخدم على نطاق واسع من قبل مختلف الأنشطة والعلامات التجارية لسهولة استهلاكه كمحتوى من قبل الجمهور من حيث قابلية قراءته والتفاعل معه وسهولة نشره ومشاركته مع الآخرين.
بإشتراكك ستحصل على أهم التحديثات والأخبار والإستراتيجيات المتعلقة بالسيو. فهل مازلت متردد!!
من المهم أن تكون الروابط من مصادر متعددة وليست من موقع واحد فقط.
يعزز وجود باك لينكات قوية من وصول موقعك إلى جمهور أوسع، كما أنه يساهم في تحسين تصنيف موقعك في نتائج محركات البحث.
تقوم أحيانًا بعض المواقع بتعريف قرائها بقائمة خدمات أو منتجات ضمن مجال معين ليحصل مقدمي تلك الخدمات أو المنتجات على روابط خلفية لمنتجاتهم وخدماتهم من خلال تلك المقالات، في حال لاحظت أحد هذه المقالات ذكرت بعض من منافسيك ولم تتطرق إليك فربما هذه فرصة جيدة للحصول على باك لينك من هذا المقال.
يمكن تشبيه الأمر بمدى العلاقات التي تتمتع فيها ودورها في حصولك على وظيفة جديدة، إذ كلما توسعت شبكة المزيد من التفاصيل علاقاتك كلما حصلت على توصيات وإشادة أكثر تزيد من فرصك بالحصول على الوظيفة.
تعتبر شركة تك فيلدج من الشركات المتميزة في مجال السيو، حيث تتميز بتقديم خدمات متنوعة من خلال فريق عمل محترف يقوم بدراسة السوق وتحليل المنافسين بدقة، بالإضافة إلى تقديم تقارير دورية شهرية وأسبوعية بدقة عالية، حيث تساعد شركتنا المواقع الإلكترونية على تحقيق أهدافها.
بعد أن تعرفنا على أنواع الروابط الخلفية، سنقدم لكم أفضل الطرق للحصول على باك لينك لموقعك الالكتروني، وهي:
“تأكد من هذا: انتهى عهد تدوين الاستضافة؛ لقد أصبح مجرد محتوى غير مرغوب فيه نهائياً”.